وأخيرا وبقدوم شيخ الشباب فارس ( ولد أخوي ) يسور قرر إنه يهديه المصاصات ويتركها إلى الأبد ...حبيب قلبي فديته أنا كاسر خاطري ومعوّر قلبي ...يوم اللي تبرع بالمصاصات حق فارس ما نام إلا الصبح وبالغصب ..احس الأفكار توديه يمين ويسار ويحاول يدور النومه ومو لاقيها ومستحي يقول لي وين صاصتي ( يعني وين مصاصتي ؟؟؟)
حق كل اللي كان ينقد عليه ويقوله صرت ريال ... أسنانك اختربت ..شكبرك ولحد ألحين تمص....واي قطيعه شنو هذا ...لي متى ؟؟؟
كل اللي قالي بسه عاد ..؟؟؟ كل ما كبر يتعلق أكثر....كل اللي حاول يخشها عنه .....
أقوله وبصوت عالي يسور هد المصاصة وبرضاااااااه ومن يومها معتز بنفسه ويقول حق الكل أنا عطيت فارس مصاصتي ويسمع الصفقه والتشجيع.. وهات يا توزيع ابتسامات...
يا بعد روحي والله أدري قلبك معورك بس الصراحة طلعت ريال صج ومن يوم ما خليتها ما رديت طلبتها ...بس تحنحن ما بقول وايد بس تحن :)
مصاصات يسور ..خلاص صاروا بالنسبة له ذكرى بس يشوفهم بالصورة